
1- { لقد كان في قَصَصِهم عِبرةٌ لأولي الألباب }لقدْ : قلقلة حرف الدال الساكن لأنه من حروف القلقلة (قطب جد)كان : مد طبيعي مقداره حركتانفي : مد طبيعي مقداره حركتانقصَصِهم : حرفي الصاد المتحركان من نوع المثلين الكبير ، فيتم إظهارهماقصصهمْ عبرة : إظهار الميم الساكنة قبل العين لأنها ليست حرف إدغام ولا إخفاء للميم الساكنةعبْرة : قلقلة الباء الساكنة لأنها من حروف القلقلة (قطب جد)عبرةٌ لـأولي : إدغام التنوين في اللام إدغاماً بغير غنةالألبابْ : عند الوقف على الباء في نهاية الآية فإنها تسكَّن ، و بالتالي ينطبق عليها حكم القلقلة لأنها من حروف القلقلةجميع حروف هذه الآية مرققة فيما عدا : القاف في (لقد ، قصصهم) ، الصاد في (قصصهم) ، و الراء المفتوحة في (عبرة) .. و يجب التمييز في النطق بين الحرف المرقق و المفخم و إن تجاورا2- { إذا جاء نصرُ الله و الفتح }إذا : مد طبيعي مقداره حركتانجاء : مد متصل ، و يجب فيه المد أربع حركاتجميع حروف الآية مرققة ماعدا الصاد في (نصر) ، و الراء المضمومة في (نصر) ، و اللام في لفظ الجلالة لأن قبله ضم فتفخَّم اللام3- { قل يأيها الكافرون * لا أعبد ما تعبدون }قلْ : إظهار لام الفعل الساكنة لأنه لم يأتِ بعدها لام و لا راءيا أيها : مد منفصل ، يجوز مده أربع حركات أو قصره حركتان كالمد الطبيعيالكافرون : مد طبيعي مقداره حركتانالكافرونْ : عند الوقف على هذه الكلمة في نهاية الآية فإننا نُسكن النون ، و بالتالي يكون المد هنا مداً عارضاً للسكون و يجوز مده أربع أو ست حركات أو قصره حركتانلـا : مد أصلي (طبيعي) مقداره حركتانما : مد أصلي (طبيعي) مقداره حركتانتعبدونْ : عند الوقف على هذه الكلمة في نهاية الآية فإننا نُسكن النون ، و بالتالي يكون المد هنا مداً عارضاً للسكون و يجوز مده أربع أو ست حركات أو قصره حركتانجميع حروف هاتين الآيتين مرققة ، ماعدا القاف في (قل) ، و الراء المضمومة في (الكافرون)4- { و من يشرك بالله فقد افترى إثماً عظيماً }من يشرك : إدغام النون الساكنة في الياء إدغاماً بغنة ، فتنطق "ميُّشرك"افترى : مد أصلي مقداره حركتانإثماً عظيماً : إظهار التنوين قبل العين لأنها من حروف الحلق الستةعظيماً : مد طبيعي مقداره حركتان .. و عند الوقف على هذه الكلمة فإن التنوين يقلب ألفاً لأنه تنوين بالفتح ، فتنطق "عظيما"جميع حروف هذه الآية مرققة ماعدا القاف في (فقد) ، و الراء المفتوحة في (افترى) ، و الظاء في (عظِيماً) غير أنها في أدنى درجات التفخيم لأنها مكسورة ، و يلاحظ أن لام لفظ الجلالة مرققة لأنه مسبوق بحرف مكسور وهو الباء ، و أن الراء في (يشرك) مرققة لأنها مكسورة5- { ألا إنَّ أولياءَ الله لا خوفٌ عليهم و لا هم يحزنون }ألـا : مد طبيعي مقداره حركتانإنَّ : الغنة عند النطق بالنون المشددةأولياء : مد متصل و يجب مده بمقدار أربع حركاتلـا : مد طبيعي مقداره حركتانخوفٌ عليهم : إظهار التنوين قبل حرف العين لأنه من حروف الحلق الستةعليهم و : إظهار الميم الساكنة لأنه لم يتبعها حرف إدغام و لا إخفاءو لا هم يحزنون : إظهار الميم الساكنة لأنه لم يتبعها حرف إدغام و لا إخفاءيحزنون : عند الوقف على هذه الكلمة فإننا نُسكن النون ، و بالتالي يكون المد هنا مداً عارضاً للسكون و يجوز مده أربع أو ست حركات أو قصره حركتانجميع حروف هذه الآية مرققة ماعدا الخاء في (خوف) و اللام في لفظ الجلالة لأنه سبقه فتح6- { و مبشراً برسولٍ يأتي من بعدي اسمه أحمد }مبشراً برسول : إقلاب نون التنوين الساكنة ميماً مع الإخفاء مع الغنة ؛ لأنه أتى بعدها باءبرسول : مد طبيعي مقداره حركتانبرسولٍ يأتي : إدغام نون التنوين الساكنة في الياء إدغاماً بغنةيأتي : مد طبيعي مقداره حركتانمن بعدي : إقلاب النون الساكنة ميماً مع الإخفاء مع الغنة ؛ لأنه أتى بعدها باءأحمدْ : عند الوقف على الدال في نهاية الآية فإنها تسكَّن ، و بالتالي ينطبق عليها حكم القلقلة لأنها من حروف القلقلةجميع حروف هذه الآية مرققة ماعدا الراء المفتوحة في (مبشراً ، رسول)7- { أم يحسدون النَّاس على ما آتاهمُ الله من فضله }أم يحسدون : إظهار الميم الساكنة لأنه لم يتبعها حرف إدغام و لا إخفاءيحسدون : مد طبيعي مقداره حركتانالنَّاس : الغنة بمقدار حركتين في النون المشددةالنَّاس : مد طبيعي مقداره حركتانعلى : مد طبيعي مقداره حركتانما أاتاهم : مد منفصل ، يجوز مده أربع حركات أو قصره حركتانآتاهم : مد بدل مقداره حركتانآتاهم : مد طبيعي مقداره حركتانمن فضله : إخفاء النون الساكنة قبل الفاء لأنه من حروف الإخفاءجميع حروف هذه الآية مرققة ماعدا الضاد في (فضله) ، كما أن لام لفظ الجلالة مفخمة لأنه سبقها ضم